المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر ٩, ٢٠١٨
شرح منقول تقدمه . أ.ماهي حسن إنا أعطيناك الكوثر...... كلنا نعلم أن الرسول ﷺ كان له ثلاثة أولاد ذكور و كان كلما يلد ولد يموت ..عبد ألله..القاسم..ابراهيم..ماتوا كلهم في أحد الأيام كان النبي ﷺ يمشي في مكة ..و إذا بأحد الكفار يقول له يا أبتر و كلكم تعلمون معنى البتر أي " القطع " وهو كان يقول للنبي ﷺ يا أبتر يعني يا مقطوع النسل ! بمجرد موتك ستُنسى مع الزمن لأنه ليس لك أحد يحمل إسمك من بعدك ! فكل أولادك قد ماتو! النبي عليه الصلاة و السلام كان يسمع هذا الكلام و يحزن حزنا شديدا... إلى أن قال له عز و جل في سورة الكوثر: {إنا أعطيناك الكوثر } يا محمد أنا سأعطيك نهر في الجنة لك وحدك إسمه الكوثر..و لن يشرب منه أحد غيرك فقط لا تحزن ! فصلي لربك و انحر.. قم صلي و استهدي بالله و انحر اذبح الذبائح ووزعها على الفقراء.. { إن شانئك } الرجل الذي شتمك يا محمد ص{ هو الأبتر } سيأتي يوم القيامة أبتر مقطوع النسل ليس له إبن يعبره و يسأل عنه و لا عائلة تقف بجانبه..كلهم سيتبرؤون منه و يتركونه فلا تحزن يا محمد !! فرح النبي ﷺ بالسورة كثيرا لأن الله سبحانه و تعالى حرمه من الأولاد لكن
منقول 04:21AM رأي: ميراث المرأة في الإسلام.. الرد على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث 0 10'  رأي: ميراث المرأة في الإسلام.. الرد على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث بقلم الأستاذ: أحميدة مرغيش/ باحث في فقه الأحوال الشخصية والميراث، خبير في علم الفرائض تقديم فإن الشبهات التي أثارها البعض من هنا وهناك حول ميراث المرأة ، وادعائهم أن الإسلام قد هضمها حقها حين فرض لها نصف ما فرض للذكر- ينمُّ عن جهل تام بأحكام وقواعد الميراث في الإسلام عامة وميراث المرأة على وجه الخصوص من طرف هؤلاء المتعالين على الدين الإسلامي وعلى منطق العلم والواقع. وإذا أراد هؤلاء أن يطعنوا في الإسلام اعتمادا على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث.فسيكون هذا البحث جوابا كاشفا لزيف ادعائهم "وهو إن الإسلام ظلم المرأة بإعطائها نصف حصة الذكر " لأنهم يعتبرون الأنثى محصورة في البنت والأخت إذا وجدن في تركة مع من هم في مستواهن واقصد الابن والأخ. والأمر ليس كذلك: حيث الأنثى في الميراث الشرعي تعني البنت والأخت وإلام والزوجة والجدة وبنت الابن والأخت للأب والأخت للام مع من يقابلها أو لا يقابلها من الذكور والرج
منقول 04:21AM رأي: ميراث المرأة في الإسلام.. الرد على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث 0 10'  رأي: ميراث المرأة في الإسلام.. الرد على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث بقلم الأستاذ: أحميدة مرغيش/ باحث في فقه الأحوال الشخصية والميراث، خبير في علم الفرائض تقديم فإن الشبهات التي أثارها البعض من هنا وهناك حول ميراث المرأة ، وادعائهم أن الإسلام قد هضمها حقها حين فرض لها نصف ما فرض للذكر- ينمُّ عن جهل تام بأحكام وقواعد الميراث في الإسلام عامة وميراث المرأة على وجه الخصوص من طرف هؤلاء المتعالين على الدين الإسلامي وعلى منطق العلم والواقع. وإذا أراد هؤلاء أن يطعنوا في الإسلام اعتمادا على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث.فسيكون هذا البحث جوابا كاشفا لزيف ادعائهم "وهو إن الإسلام ظلم المرأة بإعطائها نصف حصة الذكر " لأنهم يعتبرون الأنثى محصورة في البنت والأخت إذا وجدن في تركة مع من هم في مستواهن واقصد الابن والأخ. والأمر ليس كذلك: حيث الأنثى في الميراث الشرعي تعني البنت والأخت وإلام والزوجة والجدة وبنت الابن والأخت للأب والأخت للام مع من يقابلها أو لا يقابلها من الذكور والرج