المشاركات

شرح منقول تقدمه . أ.ماهي حسن إنا أعطيناك الكوثر...... كلنا نعلم أن الرسول ﷺ كان له ثلاثة أولاد ذكور و كان كلما يلد ولد يموت ..عبد ألله..القاسم..ابراهيم..ماتوا كلهم في أحد الأيام كان النبي ﷺ يمشي في مكة ..و إذا بأحد الكفار يقول له يا أبتر و كلكم تعلمون معنى البتر أي " القطع " وهو كان يقول للنبي ﷺ يا أبتر يعني يا مقطوع النسل ! بمجرد موتك ستُنسى مع الزمن لأنه ليس لك أحد يحمل إسمك من بعدك ! فكل أولادك قد ماتو! النبي عليه الصلاة و السلام كان يسمع هذا الكلام و يحزن حزنا شديدا... إلى أن قال له عز و جل في سورة الكوثر: {إنا أعطيناك الكوثر } يا محمد أنا سأعطيك نهر في الجنة لك وحدك إسمه الكوثر..و لن يشرب منه أحد غيرك فقط لا تحزن ! فصلي لربك و انحر.. قم صلي و استهدي بالله و انحر اذبح الذبائح ووزعها على الفقراء.. { إن شانئك } الرجل الذي شتمك يا محمد ص{ هو الأبتر } سيأتي يوم القيامة أبتر مقطوع النسل ليس له إبن يعبره و يسأل عنه و لا عائلة تقف بجانبه..كلهم سيتبرؤون منه و يتركونه فلا تحزن يا محمد !! فرح النبي ﷺ بالسورة كثيرا لأن الله سبحانه و تعالى حرمه من الأولاد لكن
منقول 04:21AM رأي: ميراث المرأة في الإسلام.. الرد على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث 0 10'  رأي: ميراث المرأة في الإسلام.. الرد على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث بقلم الأستاذ: أحميدة مرغيش/ باحث في فقه الأحوال الشخصية والميراث، خبير في علم الفرائض تقديم فإن الشبهات التي أثارها البعض من هنا وهناك حول ميراث المرأة ، وادعائهم أن الإسلام قد هضمها حقها حين فرض لها نصف ما فرض للذكر- ينمُّ عن جهل تام بأحكام وقواعد الميراث في الإسلام عامة وميراث المرأة على وجه الخصوص من طرف هؤلاء المتعالين على الدين الإسلامي وعلى منطق العلم والواقع. وإذا أراد هؤلاء أن يطعنوا في الإسلام اعتمادا على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث.فسيكون هذا البحث جوابا كاشفا لزيف ادعائهم "وهو إن الإسلام ظلم المرأة بإعطائها نصف حصة الذكر " لأنهم يعتبرون الأنثى محصورة في البنت والأخت إذا وجدن في تركة مع من هم في مستواهن واقصد الابن والأخ. والأمر ليس كذلك: حيث الأنثى في الميراث الشرعي تعني البنت والأخت وإلام والزوجة والجدة وبنت الابن والأخت للأب والأخت للام مع من يقابلها أو لا يقابلها من الذكور والرج
منقول 04:21AM رأي: ميراث المرأة في الإسلام.. الرد على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث 0 10'  رأي: ميراث المرأة في الإسلام.. الرد على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث بقلم الأستاذ: أحميدة مرغيش/ باحث في فقه الأحوال الشخصية والميراث، خبير في علم الفرائض تقديم فإن الشبهات التي أثارها البعض من هنا وهناك حول ميراث المرأة ، وادعائهم أن الإسلام قد هضمها حقها حين فرض لها نصف ما فرض للذكر- ينمُّ عن جهل تام بأحكام وقواعد الميراث في الإسلام عامة وميراث المرأة على وجه الخصوص من طرف هؤلاء المتعالين على الدين الإسلامي وعلى منطق العلم والواقع. وإذا أراد هؤلاء أن يطعنوا في الإسلام اعتمادا على شبهة الدعوة إلى المساواة في الإرث.فسيكون هذا البحث جوابا كاشفا لزيف ادعائهم "وهو إن الإسلام ظلم المرأة بإعطائها نصف حصة الذكر " لأنهم يعتبرون الأنثى محصورة في البنت والأخت إذا وجدن في تركة مع من هم في مستواهن واقصد الابن والأخ. والأمر ليس كذلك: حيث الأنثى في الميراث الشرعي تعني البنت والأخت وإلام والزوجة والجدة وبنت الابن والأخت للأب والأخت للام مع من يقابلها أو لا يقابلها من الذكور والرج

قصة غاية فى الروعة نقلها قلم مامون العطار

قصة غاية فى الروعة كان هناك عرب يسكنون الصحراء طلبا للمرعى لمواشيهم ومن عادة العرب التنقل من مكان إلى مكان حسب ما يوجد العشب والماء وكان من بين هؤلاء العرب رجل له أم كبيرة في السن وهو وحيدها وهذه الأم تفقد ذاكرتها في أغلب الأوقات نظرا لكبر سنها فكانت تهذي بولدها فلا تريده يفارقها وكان تخريفها يضايق ولدها منها ومن تصرفها معه وسيقلل من قدره عند قومه هكذا كان نظره القاصر   وفي أحد الأيام أرادوا ان يرحلوا لمكان آخر ، فقال لزوجته:   إذا ذهبنا غدا اتركي أمي بمكانها واتركي عندها زادا وماءا حتى يأتي من يأخذها ويخلصنا منها أو تموت فقالت زوجته :   أبشر سوف أنفذ أوامرك . شد العرب رحالهم فى الغد ومن بينهم هذا الرجل .. تركت الزوجة ام زوجها بمكانها كما أراد زوجها ولكنها فعلت أمرا عجبا لقد تركت ولدهما معها مع الزاد والماء ( وكان لهما طفل في السنة الأولى من عمره ) وكان والده يحبه حبا عظيما فإذا استراح طلبه من زوجته ليلاعبه ويداعبه ) سار العرب وفي منتصف النهار نزلوا يرتاحون وترتاح مواشيهم للأكل والرعي حيث إنهم من طلوع الشمس وهم يسيرون . جلس كل مع اسرته ومواشيه ،

معلومة قيمة نقلها قلم غواص في بحر الكلمات

معلومة قيمة احفظها وتعلمها طريقة سهلة ومفيدة لمعرفة عدد السور ( المكية والمدنية ) معلوم أن عدد آيات سورة البقرة (286) آية هذا الرقم مكون من ثلاثة ارقام وهي 286 إذا حذفنا رقم 2 يصبح الباقي من الأرقام 86 وهي عدد السور المكية وإذا حذفنا رقم 6 يصبح الباقي من الأرقام 28 وهي عدد السور المدنية وإذا جمعنا العدد 86 مع العدد 28 يصبح الناتج 114 وهي عدد سور القرآن عرفنا مماسبق الآتي : عدد آيات سورة البقرة 286 عدد السور المكية 86 عدد السور المدنية 28 عدد سور القرآن 114 ( أكيد لن تنسوا هذه المعلومات ) كيف تعرف رقم بداية الصفحة لكل جزء من القرآن الكريم سؤال : مارقم الصفحة التي يبدأ فيها الجزء التاسع مثلاً ؟ نقوم بعملية بسيطة : الجزء التاسع أي رقم تسعة تسعة ناقص واحد = ثمانية ثمانية ضرب اثنين = 16.. ثم نضيف الرقم اثنين إلى يمين الرقم 16.. فيصبح 162 هذا هو رقم الصفحة التي يبدأ بها الجزء التاسع أكرر لكم مثال آخر : الجزء الواحد والعشرون 21 -1=20 20×2= 40 نضيف اثنان يمين الرقم 40.. يصبح 402 الجزء الواحد والعشرون يبدأ في الصفحة رقم 402

حديث شريف

صورة
🌸 عن أبي هريرة رضي الله عنه 🌸 عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا يسترُ عبدٌ عبدًا في الدُّنيا ، إلَّا ستره اللهُ يومَ القيامةِ " 🌸 ( رواه مسلم ) 🌸 🌸 شرح الحديث 🌸 (( لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله تعالى يوم القيامة )) الستر يعني الإخفاء ... الستر ليس محموداً على كل حال ، وليس مذموماً على كل حال ، فهو نوعان : النوع الأول : ستر الإنسان الستير ، الذي لم تجر منه فاحشة ، ولا ينبغي منه عدوان إلا نادراً ، فهذا ينبغي أن يستر وينصح ويبين له أنه على خطأ ، وهذا الستر محمود . والنوع الثاني : ستر شخص مستهتر متهاون في الأمور معتدٍ على عباد الله شرير ، فهذا لا يستر ؛ بل المشروع أن يبين أمره لولاة الأمر حتى يردعوه عما هو عليه ، وحتى يكون نكالاً لغيره. فالستر يتبع المصالح ؛ فإذا كانت المصلحة في الستر ؛ فهو أولى ، وإن كانت المصلحة في الكشف فهو أولى ، وإن تردد الإنسان بين هذا وهذا ؛ فالستر أولى ، والله الموفق. ( ابن عثيمين رحمه الله)

ﻫﻞ ﻟﺪﻳﻚ ﺍﻟﺠﺮﺃﻩ ﻟﻺﺟﺎﺑﻪ ؟ نقلها قلم مامون العطار

ﻫﻞ ﻟﺪﻳﻚ ﺍﻟﺠﺮﺃﻩ ﻟﻺﺟﺎﺑﻪ ؟ ﺩﻋﻨﺎ ﻧﺮﻯ ! ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻳﺼﻌﺐ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻻﻳﻮﺟﺪ ﺃﺳﻬﻞ ﻣﻦ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻨﻌﺎﺱ ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺼﻠﻲ ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﻓﺠﺄﺓ ﻧﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻨﺸﺎﻁ ﺑﻤﺠﺮﺩ ﺍﻧﺘﻬﺎﺋﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻼﺓ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﺴﻬﺮ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻓﻲ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺍﻭ ﻣﺸﺎﻫﺪﺓ ﻓﻴﻠﻢ ﺃﻭ ﺍﻟﺴﻬﺮ ﻣﻊ ﺻﺪﻳﻖ ﻭﻻﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺴﻬﺮ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﻭﻗﻴﺎﻡ ﺍﻟﻠﻴﻞ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﺴﺘﻴﻘﻆ ﻟﻠﻌﻤﻞ او للسفر ﻣﺒﻜﺮﺍ ﻭﻻ ﻧﺴﺘﻴﻘﻆ ﻟﺼﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﻧﺨﺸﻰ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻧﺨﺸﻰ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﺃﺻﻐﺮ ﻃﻔﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻳﺼﻌﺐ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺃﻣﻮﺭ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﻳﺴﻬﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺘﺤدﺚ ﻓﻲ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺍﺧﺮﻯ؟ لماذا ﻧﻘﻮﻝ ﺃﻧﻨﺎ ﻧﺤﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻧﺤﻦ ﻧﻌﺼﻴﻪ !ﻭ ﻧﻜﺮﻩ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﻭﻧﺤﻦ ﻧﻄﻴﻌﻪ؟ لماذا ﻧﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻤﻠﻞ ﻋﻨﺪ ﻗﺮﺍﺀﺓ القرآن او ﻣﻘﺎﻝ ﺩﻳﻨﻲ ﻭﻧﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻔﻀﻮﻝ ﻋﻨﺪ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﻣﻘﺎﻝ ﻋﻦ ﺍﻱ ﺷﻲﺀ ﺍﺧﺮ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﻤﺴﺢ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺍﻟﺪﻳﻨﻴﺔ ﻭﻧﻘﻮﻡ ﺑﻨﺸﺮ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻷﺧﺮﻯ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﺤﺐ ﺳﻤﺎﻉ ﺍﻷﻏﺎﻧﻲ ﺑﺴﻴﺎﺭﺍﺗﻨﺎ ﻭنشعر بالملل ﻋﻨﺪ ﺳﻤﺎﻉ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻫﺠﺮﺕ ﺍﻟﻤﺴﺎﺟﺪ ﻭﻋﻤﺮﺕ ﺍﻟﻤﻘﺎﻫﻲ ﻭﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺣﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﻼﻫﻲ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻﻧﺤﺐ ﻣﻦ ﻳﻨﺼﺤﻨﺎ ﻭﻧﺤﺐ ﻣﻦ ﻳﻌﻴﻨﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﻲ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﺬﻛﺮ ﻋﻴﻮﺏ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻧﻨﺴﻰ ﻋﻴﻮﺑﻨﺎ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﺬﺭ